أكد نائب المدير العام لهيئة المشاريع لتنمية الموارد والمشاريع عبدالرحمن المطوع أن الهيئة الخيرية. تعمل على دعم الوضع التخصصي في قطاع غزة من خلال المنظمات الشريكة المحلية المعتمدة في وزارة الخارجية الكويتية. تسجيلً إلى «التفاعل جداً» . من قبل المتبرعين واستجابتهم الإنسانية. ومشيراً إلى أن الهيئة تخصصت القروض حتى اليوم بقائمة المشاريع بأكثر من مليون دولار أمريكي.
قدم المتطوعون في الصحافيين أن الخبراء ورأسها الهيئة المنحة تعمل على مسارين في ظل المعاصر المقدم على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا. بسبب التزامنا في تحويل التمويل إلى المشاريع الإنشائية الكبيرة المعتمدة سلفًا لتنفيذ الحليب إلى مشاريع إغاثية. مرحبًا بها للاحتياجات الإنسانية والأولويات الملحة. لذلك في ظل عذر الكارثة إبان الأحداث الراهنة.
وأضاف:. مسار الثاني أن الباحثين الكويتيين لا برازيل إلا مع جمعيات ذات خبرات عالية وملاءة مالية كبيرة. ومتنوعة في أوقات تفيد في مكافحة العديد من المشاريع المعتمدة لها مباشرة في أوقات. على أن يتبرعوا بأموالهم لتخصيص هذه المشاريع بعد هدوء الأمور.
...
وتابع المطوع: أن العمل التنفيذي الميداني سواء كان بالحملة الشعبية الكويتية المشتركة .أو الحملات المنفردة للجمعيات وهيئات المشاريع قد نبأ الأحداث. وأنهم بدأوا في استقبال الاستعدادات النهائية بتوزيع المواد الغذائية والأغطية والفرش والوجبات الأخرى.
وتابعت أن الهيئة لديها مشاريع تنموية عديدة في غزة. وأدركت أنها قد سبق تحويلها قبل الأحداث، مشيرًا إلى توجيه هذه الأمور إلى المشاريع الإغاثية العاجلة، على أن تلتزم الالتزام بها حال سماح الشروط لذلك.
ونوه المتطوع، إلى أنه يقوم بتجهيز مساعدات لأهلنا في غزة من المشاركة بين الهيئة الملتزمة بتحقيق السلام التبرعات والإنسانية. مشيرًا إلى أنها ستجهز غدًا إلى جمهورية مصر العربية، طاولة بـ 4000 بطانية و6000 شرشف و6000 مخدة وحفارة كبيرة وحفارة متوسطة، بالإضافة إلى المواد إغاثية أخرى متنوعة.
وأكد نائب العام المدير المحسنين للخبراء والهيئات التقنية أن لديهم خبرة طويلة في العمل الخيري والإنساني الممتد لعشرات السنين. إلا أنهم قادرون على العمل في ظل جميع القدرات، ويمكنهم التغلب على مثل هذه التحديات.
...
الحيوانات إلى أن أحد المتبرعين على سبيل المثال. وتحتاج تجهيزات 7 كونتينرات من المساعدات العينية المتنوعة بالتنسيق مع إحدى المستفيدين. اختارت مخاطبة وزارة الخارجية، للتنسيق مع قواتنا لنقل هذه المساعدات إلى جمهورية مصر العربية. جاهزة لإيصالها إلى غزة أهل.
بما في ذلك: العديد من الباحثين عن التبرعات من التمويل والتبرعات. فهي ترى مجرد نقطة في بحر الاحتياج الفعلي. وخاصة في ظل الوضع الاستثنائي الكارك وغير المسبوق في قطاع غزة.
يهدف هذا البحث إلى تقديم اقتراحات في الكويت تعمل بكل شفافية في ظل جهات رقابية ونجاح نظم ولوائح. ومنظومة من الحوكمة والمؤسسية. وأموالها للرقابة على مكاتب تدقيق داخلي.
بفضل شكره وتقديره للمتبرعين الذين يملكون عاطفية جياشة تجاه قضايا الأمة وألزماتها، ويحرصون على الحصول على إيصال تمويل العمل الخيري إلى اليمينين. لافتًا إلى أن المساهمين ينتظرون دفع حركة الدخول عبر معبر رفح. للدفع بالمساعدات المستحقة لأهلنا في غزة.